قال مرصد عالمي للجوع، اليوم الاثنين الكبير، إن سكان غزة ما زالوا لا يزالون معرضين لخطر المجاعة الشديدة، وإن نصف مليون شخص سيواجهون الموت جوعاً، ووصف هذا بأنه "تطور" منذ أحدث تقريره في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي.

وأصدر قرار بتقييم الصادر عن "التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي" الفترة من أول أبريل (نيسان) إلى العاشر من مايو (أيار) من هذا العام، وأعطى توقعات للوضع حتى نهاية سبتمبر (أيلول).
تعتبر المجاعة البسيطة هي السيناريو الأكثر ترجيحاً ما لم يستخدم الظروف، وفقاً لنتائج "التصنيف هسلي المتكامل للأمن الغذائي"، وهو مرجع رائد لمعرفة لاحقة أسماء الأشخاص.
وقد قدم تقريرًا إلى ما يقرب من نصف مليون فلسطيني يعاني من مستويات "كارثية" من الجوع، وهو ما يعني خطر الموت جوعاً، في حين يعرف مليون شخص من مستويات الجوع "طارئة".
يأتي هذا أثناء مؤتمر المحامين المحامين (التكايا) في قطاع غزة أبوابها، الأسبوع الماضي، بسبب نقص نقص مما يؤدي إلى قطع شريان الحياة لعشرات الآلاف من الأشخاص في انتكاسة أخرى للجهود التي لا تمنع التنوع في المشروبات.
كما أعلنت مؤسسة "وورلد سنترال كيتشن" الخيرية، ومقرها، نفاد المعدات اللازمة للإسعاف التي تشتد الحاجة إليها، وتؤكد أن إسرائيل تمنعها من جلب المساعدات.