حجم النص

الشاعر // مهدي النعيمي أبْكيكَ ودمْعُ العيْنِ جرَّحَ مقْلتي أنتَ الشّجاعُ ورَمْزنا وهويّتي جَسَّدْتَ مَعنىً للشَّهادةِ في العُلى حُبُّ الحسين ونسْله بِعَقيدتي فيكَ الولاءُ لآل أحمد منهجٌ ودَمُ الشَّهيدِ عقيدتي ووسادتي وأنا الّذي لي منهجي بعقيدتي الرّايةُ الحمراءُ رمْزُ رايتي قَطْعُ الكفوفِ منارةٌفي صرْحِنا قمرُ العشيرةِ هويّتي ومنارتي وأنا الشَّهيدُ مدافعاً عن رايةٍ سنَدٌ الى الإسلام حُكْمُ مَنيَّتي وبذَلْتُ دمّي كي أكون حامياً ديناً مِنَ الأشْرارِ سَلْبُ إرادتي يا رايةَ الإسْلامِ كوني عوْننا ضدَّ الدَّواعشِ تسْتقيمُ حَميَّتي إنَّ الدَّواعشَ قذارةٌ في أرضنا قد شوَّهوا الإسلامَ ضدَّ حضارتي النّصْرُ مَعْقودٌ لأمَّةِ أحمدٍ يحْدو بها الشُّبانُ أهْلُ الغيرَةِ يا ياسمين أنا أبوكِ راحِلٌ نحوَ الجنانِ ضحيَّتي في فكْرَتي ضَحَّيْتُ بالرّوحِ لأجلِ عقيدتي في منهجي حلمي وتلك رعايتي ******************************
أقرأ ايضاً
- 773 ألف مسافر على متن الطائر الأخضر خلال 3 أشهر
- خلال ستة اشهر في كربلاء ... اكثر من (7) مليار دينار مبالغ تخفيض اجور جامعة الزهراء لثلثي طالباتها
- الوصفة السحرية للحفاظ على ذهن حاد